زيت جوز الهند

ت جوز الهند هو زيت قابل للأكل يتم استخراجه من جوز الهند الذي يُعتبر واحد من أغنى المصادر النبانية للدهون المشبعة في العالم. ونوع الدهون الأساسي الموجود في زيت جوز الهند هو حمض اللوريك الذي يُعتبر من الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة التي تحتوي على خصائص عديدة تقدم فوائد صحية وخصائص علاجية مختلفة لصحة الجسم.

سيتوفر في المخزون قريبا

دعم صحة الدماغ

الحفاظ على صحة القلب

الحفاظ على مستويات السكر

دعم صحة الجهاز الهضمي

الوقاية من أمراض اللثة والأسنان

الحفاظ على صحة العظام والمفاصل

فوائد زيت جوز الهند للبشرة
تشمل فوائد زيت جوز الهند العضوي للبشرة حمايتها من أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تسبب الإصابة بسرطان الجلد وتزيد من احتمالية ظهور التجاعيد والبقع الداكنة

كما أن من فوائد زيت جوز الهند للبشرة أنه يمكن أن يحسن من صحة الجلد ويقلل من أعراض الأكزيما والتهاب الجلد، بالإضافة لكونه من الزيوت الطبيعية ذات الترطيب الجيد. وبالتالي، فإنه يمكن استخدام زيت جوز الهند العضوي كمرطب للبشرة، مع الحرص على الحذر من استخدامه على الوجه للبشرة الدهنية.

وتشمل فوائد زيت جوز الهند للجلد أيضًا زيادة سرعة التئام الجروح عند استخدامه، حيث يعمل زيت جوز الهند العضوي على زيادة معدل إنتاج بروتين الكولاجين المسؤول الرئيسي عن تعويض الجلد التالف والتئام الجروح.

فوائد زيت جوز الهند للشعر

يحافظ على الشعر من التلف، فهو يحد من فقدان بروتين الشعر.
يزيد من لمعان الشعر.
يقلل من تكسر وتقصف الشعر، فهو يزيد من مرونة الشعر.

فوائد شرب زيت جوز الهند لنزول بالوزن
يعتبر زيت جوز الهند العضوي غنيًا بالأحماض الدهنية الثلاثية متوسطة السلسلة والتي تعمل على زيادة معدلات الأيض، مما يعمل على حرق الجسم للمزيد من السعرات الحرارية والدهون المتراكمة في الجسم.

 

للاستفادة من فوائد زيت جوز الهند للبشرة، فإنه يتم فرك كمية صغيرة من زيت جوز الهند مباشرة على البشرة التي ستقوم بامتصاص زيت جوز الهند بسرعة. كما يمكن أن يستخدم زيت جوز الهند ضمن مختلف الماسكات الخاصة بالبشرة، فمثلًا، يمكن تحضير ماسك لتقشير البشرة باستخدام زيت جوز الهند والسكر الخشن.

وفي حال استخدام زيت جوز الهند للوجه والبشرة لأول مرة، فيجب اختباره على منطقة صغيرة من البشرة قبل تطبيقه على مناطق أكثر اتساعًا. ويعد القيام بذلك أمرًا مهمًا بشكل خاص لذوي البشرة الحساسة أو الدهنية، حيث يمكن أن يساعد ذلك في التحقق من عدم حدوث أي ردود فعل سلبية محتملة.